معهد سنتر سكربت - C-Scipts
الآن أصبح إنشاء المواقع أسهل بكثير مع معهد سنتر سكربت

تستطيع التسجيل الآن والدخول وفتح موضوع بأي قسم تريده لطلب تركيب أي سكربت تريده, ولا تنسى مراجعة قوانين كل قسم.

أهلا وسهلاً بكم في معهد سنتر سكربت للدعم الفني المجاني.


معهد سنتر سكربت - C-Scipts
الآن أصبح إنشاء المواقع أسهل بكثير مع معهد سنتر سكربت

تستطيع التسجيل الآن والدخول وفتح موضوع بأي قسم تريده لطلب تركيب أي سكربت تريده, ولا تنسى مراجعة قوانين كل قسم.

أهلا وسهلاً بكم في معهد سنتر سكربت للدعم الفني المجاني.

معهد سنتر سكربت - C-Scipts
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معهد سنتر سكربت - C-Sciptsدخول

أول معهد متخصص في طلبات تركيب جميع انواع السكربتات وعرضها


descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz


المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10937






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10935




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10934




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10934




المقدمة


الحمد
لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن
سيئات اعمالنا وأشهد الا اله الإ الله وأن محمد عبده ورسوله أما بعد
قال أبن القيم الجوزية رحمه الله فإن
الذنوب تضر بالابدان وأن ضررها بالقلب كضرر السموم في الابدان على اختلاف
درجاتها في الضرر وهل في الدنيا والآخرة شر وداء إلا سببه الذنوب والمعاصي
فما الذي اخرج الأبوين من الجنة ؟ دار اللذة والنعيم والبهجة والسرور الى
دار الآلام والأحزان والمصائب وما الذي اخرج ابليس من ملكوت

السموات
وطرده ولعنه ومسخ ظاهره وباطنه فجعل صورته اقبح صورة وباطنه اقبح من صورته
وبدله بالقرب بعداً وبالجمال قبحاً وبالجنة ناراً وبالإيمان كفراً .







المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938



أقوال السلف في المعاصي

قال ابن عباس ان للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق .وقال الفضيل بن عياض بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله .وقال الإمام أحمد سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى
عظم من عصيت .وقال يحيى بن معاذ الرازي
عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل
عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو .





المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938




عقوبات الذنوب والمعاصي

للمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله .حرمان العلم فإن العلم نور يقذفه الله في القلب والعصية تطفئ ذلك النور قال الشافعي
لرجل أني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية .حرمان الرزق وفي المسند إن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه . فكما أن تقوى الله مجلبة للرزق بالمثل ترك المعاصي .وحشة فى القلب وحشة يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله وهذا أمر لا يحس به إلا من قلبه حياة وما لجرح بميت إيلام .تعسير أموره عليه فلا يتوجه لأمر إلا ويجده مغلقاً دونه أو متعسراً عليه .ظلمة يجدها في قلبه حقيقة يحس بها كما يحس بظلمة الليل فالطاعة نور والمعصية ظلام .حرمان الطاعة فلو لم يكن للذنب عقوبة فكفاه انه صد عن طاعة الله فالعاصي يقطع عليه طاعات كثيرة كل واحدة منها خير من الدنيا وما فيها .سبب لهوان العبد علي ربه إن المعصية سبب لهوان العبد على ربه قال الحسن البصري هانوا عليه فعصوه ولو عزوا عليه لعصمهم واذا هان العبد على ربه لم يكرمه أحد .المعاصي تفسد العقل فإن للعقل نور والمعصية تطفئ نور العقل أذا طفئ نوره ضعف
ونقص قال بعض السلف ما عصى الله أحد حتى يغيب عقله وهذا ظاهر فإنه لو حضره عقله لمنعه عن المعصية .أن الذنوب إذا تكاثرت طُبعِ على قلب صاحبها كما قال بعض السلف فى قول الله تعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون الران هو الذنب بعد الذنب .تقصر العمر وتمحق البركة
فإن البر كما يزيد في العمر فالفجور ينقصة فإذا أعرض العبد عن الله واشتغل
بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته الحقيقة التي يجد اضاعتها يوم يقول يا
يليتني قدمت لحياتي.






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938



المخرج من المعاصي

لا تتم للإنسان السلامة المطلقة حتى يسلم من خمسة أشياء :
*من شرك يناقض التوحيد * وبدعة تخالف السنة * وشهوة تخالف الأمر * وغفلة تناقض الذكر *و هوى يناقض التجرد
و الإخلاص يعم ذلك كله




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938



الدواء

الدعاء
من أنفع الأدوية وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو
يخففه اذا نزل وهو سلاح المؤمن وللدعاء مع البلاء ثلاث مقامات :
الأول أن يكون أقوى من البلاء فيرفعه .الثاني أن يكون اضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكنه قد يخففه إن كان ضعيفاً .الثالث أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه وقد قال صلى الله عليه وسلم من لم يسأل الله يغضب عليه .




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938



التوبة من المعاصي

حقيقة التوبة هي
الرجوع إلى الله ولا يصح الرجوع ولا يتم إلا بمعرفة الرب بمعرفة أسمائه
وصفاته أن تعرف لكي تتوب أنه لابد من اليقين بأنك ما وقعت في مخالب عدوك
إلا بسبب جهلك بربك وجرأتك عليه فلابد للتائب أن يؤمن أن التوبة إنما هي
عملية شاقة تحتاج إلى مجهود ويقظه تامة للتخلص من العدو والرجوع والفرار
إلى الرب الرحمن الرحيم وللعودة إلى الصراط المستقيم لابد من أن تعرف أيها
التائب إنك أتيت من قبل نفسك وبسبب متابعتك لهواك وعدم اعتصامك بحبل الله
وحسن ظنك بنفسك وسوء ظنك بالله .





المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10938




أخيراً


للتائب صفات : فالتائب منكسر القلب غزير الدموع حي الوجدان قلق الأحشاء صادق العبارة جم المشاعر جياش الفؤاد حي الضمير خالي من العُجب فقير من الكبر ،التائب بين الرجاء والخوف ، في وجدانه لوعة وفي وجهه أسى وفي دمعه أسرار . التائب بين الإقبال و الإعراض مجرب ذاق العذاب في البعد عن الله وذاق النعيم حين اقترب من حب الله التائب له في كل واقعه عبرة فيجد للطاعة حلاوة ويجد للعبادة طلاوة ويجد للإيمان طعماً ويجد للإقبال لذة ، التائب يكتب من الدموع قصصاً من الآهات أبياتها ويؤلف من البكاء خطباً ، التائب قد نحل بدنه الصيام وأتعب قدمه القيام وحلف بالعزم على هجر المنام فبذل لله جسماً وروحاً وتاب إلى الله توبة نصوحا ، التائب الذل قد علاه والحزن قد وهاه يذم نفسه على هواه وبذلك صار عند الله ممدوحاً لأنه تاب إلى الله .
نسألك اللهم توبةً نصوحة نذوق بها برد اليقين وطعم الإخلاص ولذة الرضا وانس القبول




المصدر
Www.Saaid.Net




المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930



المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10930






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10935






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10936






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10939






المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  10933

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
تسلم يا غالي

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
الله يعطيك العافيه
سملت يمناك يَ أخي

شكراً

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
مشكور

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
شكرا على الموضوع المميز

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
شكرا على الموضوع المميز

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
شكرا على المجهود :)
جزاك الله خيراً

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
تسلم اخى يعطيك الف عافية على الموضوع الرائع والمميز

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
شكرا
واصل

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
جزاك الله خيير

descriptionالمعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة  Emptyرد: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الآجلة

more_horiz
تسلم اخى يعطيك الف عافية على الموضوع الرائع والمميز
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد